المقال
الإنقاد و كيفية التعامل الناجعة بقلم: “محمد كركوب”
الإنقاد و كيفية التعامل الناجعة
لإنقاد الجيل الضائع يجب علينا أن نتعامل معه بطريقة إيجابية جد ذكية ذات أبعاد سامية و ذات نظرة شاملة عالمية بأساليب أخلاقية راقية و علمية أي مجربة مستوحات من مبادئنا و عاداتنا و كذلك تقاليد الخاصة بنا و العمل كذلك بالطرق الحديثة و المكتشفة بعد تحليلها و الأخد إلا ما هو يتماشى مع نوعيت الحياة التي تناسب مجتمعاتنا حتى لا نأدي بأفرادها إلى التهلكة أي للإنحلال الأخلاقي و الفساد بمفهوم أخر بما يناسبنا ليكون الفارق النوعي المتميز مقارنة مع الأمم الأخرى و لهذا لبدى التعامل مع الشباب بدون تهميش أو إقصاء ( الفيئة الخاصة المعتمد عليها مستقبلا) لهذه الفيئة الهامة و المعنية بالأمر من بين كل شرائح المجتمع فلنجاحها يجب القيام بالتنمية البشرية و ببناء البنية التحتية للوطن و كذلك الأوطان الأخرى بنوعية و إستدامة و توفير كل الشروط اللازمة للحفاظ عليه و إخراجه من الفقر الجوع و التشرد و وقايته من الأمراض و الآفات الآوبئة الإجتماعية منذ الوهلة الأولى حتى نكون جديين في إتخاد القرارات الصائبة و ليست تلك الكارثية التي تعود علينا سلبا للتهاون أو عدم الكفاءة في إتخاذ الإجراءات الوقائية و الوسائل أو الآليات الإحترازية و بكل عزم و صرامة و تسخير كل الوسائل الفعالة في أرض الواقع لمعالجتها و القضاء عليها و بسرعة فائقة أي كل الأمراض أو الأوبئة الفتاكة بالذات البشرية و توفير و و ضع إستراتجية محكمة ذات تنبئ للتحكم في كل حالة أو ظاهرة و تمكينه بواسطة مساعدته في التعلم في شتى المجالاث تدعيما من الفئة المثقفة ذات الخبرة الطويلة و النوعية للإنتقال به إلى الكفاءة و التأهيل ليصبح مستعدا و قادرا لخوض المعركة العلمية التكنولوجيا الثقافية و الفنية الإبداعية داخل المجتمع و خارجه بذاته بكل ثيقة و لا ينتظر من أحد شيئا أي يتكل على نفسه و يكون عزيزا مكرما رافع الرأس شامخا نحوى العلى و السؤدد و يتخلص من التبعية الإقتصادية و غيرها من المجالات الأخرى ذات أهمية كبيرة و واسعت النطاق إذا لا هدر للوقت فيما لا ينفع كالأمور الثانوية بل إغتنامه في الأمور الضرورية القصوى (الإستعجالية) للإنقاد و إغتنام كل مستجد في الساحة العالمية عن طريق المعلوماتية ذات قيمة نافعة محليا و خارجيا للمواطنين و الإنسانية
بقلم محمد كركوب الجزائر
بقلم محمد كركوب الجزائر