إشراقات فنيةإشراقات متنوعة

الثقافة العربية إلى أين؟ بقلم: “كريمة دحماني”

العنوان: الثقافة العربية إلى أين؟
الكاتبة: كريمة دحماني

إلى أين تاخذنا علاقة الساحات الأدبية في عالمنا الثقافي والأدبي، من باحثيها وناقديها ، فى مجال الـتطـوير والتـحديث التي تشكل الهيئات المؤهلة، تمثل هذا العلم والذي له المسارات متعددة اللامتناهية ،ومعلما حضاريا أمانة وحرصا على تجسيد الوعي الثقافي، والفكري، وهو التاسيس الجاد لثقافة والادب .يقوم بالدور المنوط به للممارسة الفعلية المشرفة له.
ينتج عنها حراكا ثقافيا متنوعا، باعتبارها تجمع المعارف والعلوم المختلفة ،في الجيل العربي الناشئ الحديث فى الدول العربية إلى العـالم أكـثـر إنـفـتـاح.
من خلال التساؤل والبحث عن علل الأولى و الآجابة بالنفى، أو الإيجاب لتوضيح .عما يدور فى عقول محبى أوطاننا . لكى نضع العيوب أمام أعيننا لتتلاشى اخطائنا ونصحح مسارنا لأنة ليس من العيب أن نخطىء ولكن من العيب أن نتمادى فية جميعا.
فحين يخطر فى ذهننا جميعا عن أول إستفهام توقفنا عنده وهو تحييد المنابر للصالونات الادبية الوهمية.
التي أصبحت أكثر انتشارًا . يختبيء رونق أهميتها على هامش تشقق مفاصيلها وإنحلال تفلسف الفكري تغيير سيطر عليه الإتجاه جعل منه البيئة الثقافية خصما يضرب بعضها بعضا .كما نلتمس عدم الإهتمام الحكومة في سؤالنا أين حق من اجتهد .
وتكون لها وقفة صارمة تعطي بالمحتوى الثقافي الأدبي. أساليب أشد إنفصاما للعقول المتذبذبة بين فواصل الإدراك و المفاهيم لتصدر مفعول. متعة الفنون أصلها في تقدير الصالون تحت رعايتها ، يكون له وصل قوي من الانسجام تسير على أسس قوانين حاسمة لنهضة هذا المثلث الإبداعي .الذي ينبثق فروعه من ركيزة اللغة والدين وغيرها ولعل هذه الدعوة قد تكون أجراس تنبيه مبكرة لها ما بعدها عساها تنبه الغافلين، عن أهمية وخطورة الثقافة العربية في المرحلة الحالية وربما في المراحل التالية
إلى أين تاخذنا علاقة الساحات الأدبية في عالمنا الثقافي والأدبي .من باحثيها وناقديها ، فى مجال الـتطـوير والتـحديث التي تشكل الهيئات المؤهلة، لتمثل هذا العلم والذي له مسارات متعددة اللامتناهية ،ومعلما حضاريا لأمانة وحرصا على تجسيد الوعي، الثقافي، والفكري، وهو التاسيس الجاد للثقافة والادب .يقوم بالدور المنوط بها للممارسة الفعلية المشرفة لها.
و ينتج عنها حراكا ثقافيا متنوعا، باعتبارها تجمع المعارف والعلوم المختلفة ،في الجيل العربي الناشئ الحديث فى الدول العربية إلى العـالم أكـثـر إنـفـتـاح.
من خلال التساؤل والبحث عن العلل الأولى و الآجابة بالنفى، أو الإيجاب لتوضيح .عما يدور فى عقول محبى أوطاننا . لكى نضع العيوب أمام أعيننا لنتلاشى اخطائنا ونصحح مسارنا لأنة ليس من العيب أن نخطىء ولكن من العيب أن نتمادى فية جميعا.
فحين يخطر فى ذهننا جميعا عن أول إستفهام توقفنا عنده وهو تحييد المنابر للصالونات الادبية الوهمية
التي أصبحت أكثر انتشارًا . يختبيء رونق أهميتها على هامش تشقق مفاصيلها وإنحلال تفلسف الفكري تغيير سيطر عليه الإتجاه جعل منه البيئة الثقافية خصما يضرب بعضها بعضا .كما نلتمس عدم الإهتمام الحكومة في سؤالنا أين من جهود .
وتكون لها وقفة صارمة تعطي بالمحتوى الثقافي الأدبي. أساليب أشد إنفصاما للعقول المذبذبة بين فواصل الإدراك المفاهيم لتصدر مفعول. متعة الفنون أصلها في تقدير الصالون تحت رعايتها ، يكون له وصل قوي من الانسجام تسير على أسس قوانين حاسمة لنهضة هذا المثلث الإبداعي .الذي ينبثق فروعه من ركيزة اللغة والدين وغيرها ولعل هذه الدعوة قد تكون أجراس تنبيه مبكرة لها ما بعدها عساها تنبه الغافلين عن أهمية وخطورة الثقافة العربية في المرحلة الحالية وربما في المراحل التالية …..

الإدارة

صحيفة جزائرية إلكترونية ورقية أدبية فنية ثقافية شاملة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى