حوار مع الكاتب درداشي محمد رضوان من إعداد المراسل الصحفي براكنة مصطفى
جريدة نحو الشروق:من هو رضوان/من هو رضوان ككاتب
درداشي محمد رضوان من مواليد 29ماي 2005 بولاية سكيكدة طالب في السنة الأولى من التعليم الثانوي،علوم تجريبية،كاتب ناشئ أنجتبه الأيام مع الوقت عساه أن يحقق إنتصارا في هذا المجال بإذن الله تعالى
جريدة نحو الشروق:متى بدأت الكتابة؟
بدأت الكتابة وعمري لم يناهز تسع سنوات إذ أتذكر أول خاطرة كتبتها تحت عنوان مستقبلنا زاهر
جريدة نحو الشروق:ماهي أهم إنجازات محمد وهل له اي اصدارات أدبية
شاركت في عدة كتب جامعة:<فضلكم ياوالداي>تحت اشراف الكاتبة بشرى جلوط و و<لا للتنمر>تحت إشراف الكاتبةعبير لوزاث والكاتبة خولة خضري> لماذا أراك في كل شيئ)تحت اشراف جفال إكرام )”وبشر الصابرين”تحت إشراف إيمان) كما لي عدة خواطر وقصائد شعرية وكذلك روايتين احداهما على وشك الإنتهاء (وفشلنا نحن العرب/يبكي الزمن على رجال)
جريدة نحو الشروق: قدم لنا إقتباسا أو مقتطفا من روايتك
بعد ان نسى معنى الحقيقة والوهم فغاص في منيته وهو لا يدرك كم سينام،ربما ستكون تلك أخر دقائق سيتنفسها العربي،بينما الجو كله غائم بعد أن اسود بدخان الدمار فتلخطت السماء به فبسطت ظلامها على المستنكرين وكأنها تود أن تقول:عذرا الحياة قاسية على الضعفاء…فتكون تلك أخر ماسيسمعه بعد ان ارهقه الخذلان
جريدة نحو الشروق:هل نحن في المستوى المطلوب ومارأيك بالأدب العربي
برأيي أننا لسنا في المستوى المطلوب أي انه لا يزال علينا أن نبذل جهد أكبر عسانا أن نحقق إنتصارا هائلا ولكن مع ذلك تبقى هناك وجهة نظر أخرى ربما لشخص أخر ولا أنكر ذلك أما بخصوص الأدب العربي بطبيعة الحال نفس الشيئ فلا يزال ينقصنا القليل ربما بضع شهور فقط ونتقدم أي نخطو للأمام وسنفعل هذا حتما
جريدة نحو الشروق:هل القراءة ضرورية في حياتك
قراءتي للكتب محدودة مايعادل 25 كتاب أهمها:نظرية الفستق
جريدة نحو الشروق:ماهي النصيحة التي تقدمها للشباب الجزائري
نصيحتي للشباب اليوم واضحة تماما فعلينا النهوض من جديد بإنطلاقة جديدة دون أن نكترث للعواقب والصعوبات التي يمكن أن تواجهنا فمن لا يخطأ لا يتعلم فكل فشل هو تمهيد لنجاح جديد
جريدة نحو الشروق :ماهي الصعوبات او العراقيل التي كادت ان تفقدك شغفك
حاليا لم أواجه أي عوائق أو صعوبات حاولت رذعي أو إجهاض حلمي لذلك من أعماق قلبي أتمنى أن يبقى حالي هكذا دون أي تغيير
جريدة نحو الشروق:ماهو حلم محمد
حلمي منذ صغري وأنا أسعى جاهدا لتحقيقه أن أكون كاتبا،روائيا ربما أو عساني أكون مساهم في الإبداع والثقافة الجزائرية كي تتيح لي الفرصة بالمشاركة في الساحة الأدبية لإبراز قدرتي وأنميها إلا انني لا أريد إحداث أي تغيير أو ضجة تضر بالأخرين أو تمسهم هم أو ربما ممتلكاتهم بل يكفي أن أكون ضمنهم من عائلتهم وهذا يشرفني بالتأكيد
جريدة نحو الشروق:من الذي شجعك على دخول هذا العالم
أتقدم بالشكر والعرفان للأفاضل الذين دعموني ولم يشكو في قدراتي وأقدم جزيل الشكر لأمي حبيبتي،مرشدتي الأولى التي ساندتني وقدمت لي الدعم بشتى الطرق وكذلك لعائلتي ولأصدقائي الذين كانو سندا لي طوال تلك الفترة
جريدة نحو الشروق:كلمة ختامية
في الختام أود وبكل شدة أن أشكر هذه الجريدة نظيرا لدعمها لنا ولمعاناتها الجسيمة ومجهوذاتها المبذولة إتجاهنا فجزاهم الله خيرا ضعف مضاعف وأكثر
This design is incredible! You most certainly know how to keep a reader amused. Between your wit and your videos, I was almost moved to start my own blog (well, almost…HaHa!) Fantastic job. I really loved what you had to say, and more than that, how you presented it. Too cool!|
What’s up to all, how is the whole thing, I think every one is getting more from this web site, and your views are fastidious designed for new viewers.|
It’s fantastic that you are getting thoughts from this paragraph as well as from our dialogue made at this time.|