شبعان في رمضان
الحلقة التاسعة والعشرون:بقلم: الكاتب كروشي يونس
نهاية القصة
في هذا اليوم ينتهي الكلام عن شبعان ، وما اللذي فعله في رمضان ، هي قصة خيالية من إبداعاتي الكتابية تحكي عن رجال ونساء هذا الزمان وعن العمل في رمضان، فرجال اليوم لا يعملون في رمضان ويخلدون إلى النوم ، ونساء هذا الزمان يشترون الأشياء دون معرفة جيوب رجالهم ، أيضا تحدثنا عن العادات والتقاليد الرمضانية من أجل الإنجاب وغيرها.
خيالي واسع ويتسع بفضلكم ، فأنا لست متزوجا ولا أعرف عن الحياة الزوجية أي شيء ، ولكن عندما ترى المجتمع وتنظرون إلى الحياة بمنظورها الخاص يمكنكم أن تجيبوا ، فشبعان في رمضان هي قصة مجازية ولا وجود لشخصية تسمى شبعان ، فشبعان قصة رمضان .
وصلنا إلى نهاية القصة ، شكرا لتفاعلكم وإنتقاذاتكم فنحن نحبكم وطاقم الصحيفة يشكركم ، لم يبقى من القصة إلا العبرة التي ستكون إما في عيد الفطر المبارك ، أو في الثلاثين من شهر رمضان المعظم ، فالعبرة بالخواتيم.
وددت أن أكون وفيا لكم ، فكونوا أوفياء لنا.
هذا ما يعرف في الأدب “بالأدب الساخر”.
نلتقي بأحبائنا في رمضان المقبل إن شاء الله ، إكتملت قصة شبعان في رمضان ، الكمال لله وحده لا شريك له ، آمل أن تعجبكم حلقات القصة ، كما آمل أن يكون العيد فرحة للجميع عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير…..
