ماخطب تلك البيضاء الرقطاء ذات الحُسن والحَسن وضاحة
مبهجة
مفتنة
تقلب الابصار
وتغزوا الارواح
نفثت هواها
في تنور العشق
فباتت الايام والليالي
على ارجائي
عتيا
مصفد الهوى
لا ارى إلا هي
لوصل شوقي
وكسر لوعة فراقي
كتبت لها
بصدق العاشقين
وفديت روحي فيها
الاف السنين
تزوجت بطلاسم غزلها
مرات ومرات
وتلوت كل حرف انثى
باسمها هي
ورسمت هوايا لها
بجذوة نار
علها تهتدي إلي.
يا إمراة خلدها
نمش خديها
وحَكت زرقة السماء
عينيها