مفاجأة سارّة ! أبناء عين الرّيش يُبدعون في كلّ مكان ! بقلم روان عمر
مفاجأة سارّة !
أبناء عين الرّيش يُبدعون في كلّ مكان !
أقدّم إلى أهلنا ومحبّي الشعر العربي شاعرًا من الطّراز الرّفيع، شعرُه تطرَب له الأذن وترتاح له النّفس ، إنّه واحدٌ من أبناء عين الرّيش البررة الذين هاجروها، وأمطروا بلاد إقامتهم ندًى وعِطرًا ونسائم خير.
شاعر ترعرع في عين الرّيش وعاش طفولته الأولى فيها ثمّ هاجر إلى الجزائر العاصمة .
إنّه طيبة حميد بن عيسى بن المبخوت بن محمد بن عبد الوهاب ،
ولد سنة 1983 بعين الريش ودرس السنتين الأولى والثانية ابتدائي على يد الأستاذ دية البشير ثمّ هاجر إلى الجزائر العاصمة واستقرّ هناك، وهو يقطن حاليًا بحمّادي ضواحي العاصمة .
درس الإعلام الآلي وتضلّع فيه ، يعمل حاليًا مُبرمجًا في الإعلام الآلي في شركة أجنبية، اختصاصه التقني لم يمنعه من دراسة الأدب العربي وتذوق معاني الحرف العربي ، بل صار مبدعًا في كثير من مجالاته .
مجيد طيبة شاعر له قصائد رائعة، ترجم قصصًا كثيرة وله مسرحية شعرية وبعض الأرجوزات اللّغويّة .
استأذنته بكتابة شيء عن حياته إلى أبناء عمومته فوافق وهو مسرور .
حميد باختصار نبتة نبتت في عين الريش وأثمرت خارجها أفلا يحقّ لنا أن نقطف ثمارها .
اشكروه وامدحوه وتابعوه لعلّكم تنتفعون ، بقلم روان عمر