إشراقات أدبية

ها أنت تنظرين بقلم الشاعر وائل السعدني

ها أنت تنظرين إليه يبكي وليدا
ها هو يكبر و يلعب بجوارك
ما هذا الشاب الذي أصبح عليه
ها هو و عروسه واقفان أمامك
قد كانوا اثنين و ها هما الآن
خمسة واقفون في انتظارك
ثم تمضي الحياة سريعا بلا كلل
و ها أنت الآن ضعيفة بأسوارك
و هكذا هي الحياة نبدأ وحدنا
و هكذا تخبوا شمعة أنوارك
وائل السعدني

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى