إشراقات أدبية
وماعاتبتك // بقلم الدكتور صدام مرحب
ومـآ عآتبتگ مـن ضـيق صـدر
ولآ حزن ولآ آلتمـلق مـن طـبآعي
ولآ حآجهہ مـنگ تظـن آنشـدهہآ
فمـآ آنقصـت ذرهہ مـن مـتآعي
فيآهہذآ تصـبر قليلآ وآفتطـن
ولآتحقد فتصـبح خنعا يراعي
تذكر صحبه وأحرفا سطرت
وعلم قصصته عن جهاز مناعي
ويحك نسيت الملح وقرينه
واعلنت تشويها واغلقت المساعي
كنت فينا مثالا يقتدى بفعله
فصرت طمعا تمـلأ كالأواعي
ايا ذاك الذي قصدت بقولي
تنبه والا اهلكتك الافاعي