إشراقات فنية
الاقدار بقلم: سميرة
الأقدار
أفر من قدري إلى قدري
ترى كم ظل
من عمري
كيف مر أين ذهب لا أدري
دوما إعتدت بنفسي
ان لا اهتم
الكل ياتي قبلي
ف انا كنت بمثابة الأم
كنت دوم أخاف عنهم
من اي أذى او هم
تركت نفسي وحيدة
لم أهدها يوما ما بها يليق
تركتها كما تركها
الكل في مفترق طريق
أنا الآن أبحث عنها
فأين هي كي أهديها
مرجان وعقيق
بحثت عنها روح تشبه
الجوري. فأسميتها
جوري والرحيق
سميرة