غُرورُ الأَمانِي بقلم الشاعر عبد المجيد علي
غُرورُ الأَمانِي
=•=•=•=•=
دَنَا الوَهْنُ وَالعُمْرُ مُغْـرَى الأَمانِي
فَـأَبْلـى رِكابِـي، وَفضَّـتْ رِهَـانِـي
…
وَتَــأتـي الـنَّـوازِغُ مِــنْ مَـطْـمَــعٍ
نَـــوازغ تَـزهُـو بِكَـيْـدِي الْغَوَانِي
…
وَكَــمْ خَـطَــأٍ غــافِــلٍ قَـــادَنِـــي
إلـى وَهَــنٍ فـي مَـعَـانِـيــهِ شَـانِ
…
وَتـلــكَ ذُنُــوبٌ نَـهــاهـــا الكِـبَــرُ
على حُجُبٍ في صِحَافٍ حِـسَـانِ
…
أَبـــــوءُ بــهــــا وبِـعَـــزْمِــي أَقُودُ
عُلاً تُرْتَقَى مــن وُضُـوح المَعَـانِـي
…
وَقــد كـــلَّ عــزمــيَ عـمّـــا أَقُودُ
هَــــوانٌ تَـجــاوَزَ فـيــهِ زَمــانِـــي
…
وَبالمُـخـتـلـى شَـجـنـي والحِـمــى
إِلـيــهِ إِيـــابــي، وَعَـنْـــهُ بَـيَـانِــي
…
سَـيعـلـو بـيَ القَـصـدُ حتّى يـنــالَ
جَبـيـنـي الـعُـلَا ، وَالـثُّـرَيّـا بَـنَـانِـي
…
بحـيــثُ تُـــداوي جِـــراح الأســى
مـنَ الـوهـنِ مـا شَـاهـدَتْــهُ عِيانِـي
…
بقلم : عبد المجيد علي ،،
٦ / ١١ / ٢٠٢٠
..
Its such as you learn my mind! You seem to grasp so much about this, like you wrote the e-book in it or something. I feel that you just could do with a few percent to force the message home a little bit, but other than that, this is magnificent blog. An excellent read. I’ll certainly be back.|