إذا الليل سامرني
وبسطت له صحائف أشعاري
وأخبرته عن ألتي ..
حسنها أغواني
وعن لحظة الشوق لعينيها
وماتولد من بنات أفكاري
عن كيف ؟؟ تجود علي
بالجمال
وأجود بوصفه
بأجمل أبياتي
كيف تسقيني الهوى عشقاً
والقي عليها محبة مني
في سفر من لوح أشعاري
فيسألني الليل من هى ؟؟؟!
وأجيب هى من الشوق
إليها أضناني
من التي اذا تبسمت تنفس
الصبح أشراقاً
وابتل الزهر بالندى ..
لأجل عينيها ..
هى حبي وواقعي وإيماني
من سقتني شهد الرضاب
حنين كفاني في أسفاري “””
هى شبيهتي التي بين كفيها
كان مولدي شاعراً
يهوى عينيها
ومعزوفتها من أقدس
ألحاني
أساهي فريد ٤/١٢/٢٠٢٢م
